مقطع مؤثر للشيخ الحويني حفظه الله
في هذا الفيديويقول الشيخ الحويني حفطه الله: فترة منعنا من ارتياد المساجد كانت فترة مباركة أن يعيد المرء قراءة القرآن مرة أخرى وقراءة السنة لأن كثرة الدروس ومخالطة الناس تذهب من طمأنينة القلب فلما أتيح لنا أن نخلو بكتاب ربنا وبسنة نبينا انكشف كثير من الغطاء وتذكرت شيخ الإسلام ابت تيمية لأنه قضى حياته في جهاد كل الفرق المخالفة للكتاب والسنة لكنه في آخر حياته لما سجن وخلا من هذه الجولات التي كان يجولها مع أهل البدع خلا بنفسه وسجل ندمه علي انه لم يفرغ نفسه للقرآن خلا بكتاب ربه في قعر السجن واعطي قلبه لهذا الكتاب المجيد فكان له اكبر الاثر علي نفسه كثير من الايات كان الواحد يقرأها ولا يقف كثيرا عند معانيها تسني لي ان اجلس وان افعل هذا فيا ليتني اعطيت القرآن عمري
من محاضرة الجمعة 16 رمضان 1436هـ رابط فيديو :- http://alheweny.me/video/video_show/414 رابط صوتي :- http://alheweny.me/sound/sound_show/370
رواية آثمة كتبتها أنامل خبيثة بعنوان محاكمة النبي محمد ! نشرت إعلانها جريدة اليوم السابع في أول عدد ورقي لها ، وهذا رد فعل الشيخ الحويني بعد قرائته لهذا العنوان .
سبحان الذي جعل له في قلوب عباده ودّا
كانت امرأة إسمها أُمَيْمَة تكثر الطلب على زوجها, فسافر المسكين سفرا طويلا ليجمع المال ويعود ليحقق لها رغباتها, فلما عاد إليها من سفره الطويل و بعد أن هزل جسمه و لفحته الشمس و أحرقت وجهه وهزلت ناقته من أثر السفر, أنكرته ولم تعد تريده لقبح مظهره , فأنشد المسكين متوجِّعا: رأت نضو أسفار أميمة شاحبا **** على نضو أسفار فجن جنونها وقالت من أين الناس أنت ومن تكن **** فإنَّك راعي صرمة لا تزينها فقلت لها ليس الشحوب على الفتى **** بعارولاخير الرجال سمينها عليك براعي ثلة مسلحبة **** يروح عليه مخضها وحقينها سمين الضواحي لم تأرقه ليلة **** وأنعام أبكار الغموم وعونها ثلة مسلحبة: هي القطيع من الماشية ذات أضرع محقونة باللبن.
رسائل من القلب ترسلها قنلة الحكمة والعاملين فيها إلى فضيلة الشيخ أبي إسحاق الحويني في مرضه ، نسأل الله تعالى أن يشفيه شفاء لا يغادر سقما
مكالمة صوتية بين الشيخ الحويني والشيخ عبد الرحمن عبد الخالق يبين فيه رأيه في الدستور المصري لعام 2012
مقطع هام : يُفصّل فيه الشيخ الحويني أدّلة وجوب إعفاء اللحية
قصة طريفة جدا يقصها الشيخ الحويني لمشكلة بين زوج وامرأته لم يتمالك فريق التصوير في الاستوديو نفسهم من الضحك .
برمو برنامج الغواص للشيخ الحويني يحاوره الإعلامي إبراهيم اليعربي ، أذيع في رمضان عام 1434 هجري
وعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم
مقطع من مدرسة الحياة | الفراسة 1433هـ
قال الحويني عن والد زوجته الأولى الشيخ حسين شراقة رحمه الله : أحمل لهذا الرجل الفاضل جميلًا في عنقي ، لأنه لما تقدت لأتزوج ابنته كنت فقيرًا وحيدًا لم يكن معي شيء مطلقًا ، فقبلني ، ولم أكن إذ ذاك نابهًا ، إنما كنت طالب علم صغير ولم يكن لي منصب دنيوي مرموق ، لما تقدمت لخطبة ابنته ما فرض عليّ شيئا قط ، فلا زلت أحمل له هذا الجميل حتى مات ، ولا أترك اسمه في الذين أدعو لهم في صلاة الوتر يوميًا ، أن يرحمه الله عز وجل وأن يدخله فسيح جناته وأن يتجاوز عن سيئاته ، فهذا الجميل هو طوق في عنقي وكنت أتمني أن أقول هذا الكلام وهو حي حتى تطيب نفسه وإن كان هو يعرف ذلك رحمه الله تعالى